ولاية تنوف
تزخر السلطنة بالعديد من المقومات السياحية،و المنتشرة في معظم محافظات وولايات السلطنة التي تساهم في تنشيط السياحة الداخلية والخارجية وتجذب العديد من السياح.
وتعد تنوف من إحدى قرى ولاية نزوى بمحافظة الداخلية التي تستقطب السياح، وتبعد القرية عن مركز المدينة حوالي 20 كيلومترا ، تحتوي على أحد أهم وأخصب الأودية والشعاب في السلطنة ككل.
ويعد وادي تنوف من الأودية الجميلة ذات الطبيعة الخلابة ويتميز الوادي بغزارة مياهه أوقات هطول الأمطار ونزول الأودية .إضافة إلى وجود سد تغذية كبير لحجز المياه تم إنشاؤه في عام 1989 .
كما يغطي موقع السد مسطحات نباتية كثيفة دائمة الخضرة كما يحتوي الوادي على نباتات جبلية مشابهة لبعض النباتات الموجودة في الجبل الأخضر ، وأخرى فريدة من نوعها خرجت من بين الصخور, وبجانب الوادي يوجد فلج معلق غزير المياه ويستمر بالجريان على مدار العام يستخدم لري المزروعات الموجودة في القرية القريبة منه.
إضافة إلى وجود أنواع غريبة وفريدة من الثعابين والأفاعي ذات الألوان والأحجام الكبيرة والمختلفة والتي تعيش في المناطق الداخلية من الوادي وعلى بعد ما يقارب 8 كيلو مترات من السد .

تزخر السلطنة بالعديد من المقومات السياحية،و المنتشرة في معظم محافظات وولايات السلطنة التي تساهم في تنشيط السياحة الداخلية والخارجية وتجذب العديد من السياح.
وتعد تنوف من إحدى قرى ولاية نزوى بمحافظة الداخلية التي تستقطب السياح، وتبعد القرية عن مركز المدينة حوالي 20 كيلومترا ، تحتوي على أحد أهم وأخصب الأودية والشعاب في السلطنة ككل.
ويعد وادي تنوف من الأودية الجميلة ذات الطبيعة الخلابة ويتميز الوادي بغزارة مياهه أوقات هطول الأمطار ونزول الأودية .إضافة إلى وجود سد تغذية كبير لحجز المياه تم إنشاؤه في عام 1989 .
كما يغطي موقع السد مسطحات نباتية كثيفة دائمة الخضرة كما يحتوي الوادي على نباتات جبلية مشابهة لبعض النباتات الموجودة في الجبل الأخضر ، وأخرى فريدة من نوعها خرجت من بين الصخور, وبجانب الوادي يوجد فلج معلق غزير المياه ويستمر بالجريان على مدار العام يستخدم لري المزروعات الموجودة في القرية القريبة منه.
إضافة إلى وجود أنواع غريبة وفريدة من الثعابين والأفاعي ذات الألوان والأحجام الكبيرة والمختلفة والتي تعيش في المناطق الداخلية من الوادي وعلى بعد ما يقارب 8 كيلو مترات من السد .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق